العناية بالوزن بعد الولادة Options
العناية بالوزن بعد الولادة Options
Blog Article
تستعمل هذه الحاسبة لتحديد موعد تقريبي لتاريخ الولادة، وتعتمد في ذلك على عمر الحمل المرتبط بآخر دورة شهرية.
نجيب في هذا المقال عن بعض هذه التساؤلات ونسرد عدة نصائح لما بعد فترة الولادة، موضحين ما يعد طبيعيًا وما يستدعي استشارة الطبيب ومراجعته.
احسبي الأيام الأكثر احتمالية لحدوث الحمل من خلال الحاسبة
امتنعِ عن الجماع حتى موعد الفحص الأول، يحدد طبيبك الوقت المناسب لممارسة الجنس مرة أخرى عند التئام منطقة العجان وندبة البطن في حال كانت ولادتكِ قيصرية، وعندما يصبح النزيف وإفرازات المهبل ما بعد الولادة أقل من السابق.
إذا تم تشخيص المريضة على أنها تعاني من اضطراب تخثر الدم من المهم العلاج عن طريق منتجات الدم وخاصة عوامل التخثر.
وجود شخص ما بجانب الأم والطفل خلال الأيام الأولى من الولادة.
ممارسة التّمارين الرياضيّة: يجب استشارة الطّبيب حول التمارين التي تساعد على إنعاش الجسم والحفاظ عليه ولا تُجهده في نفس الوقت، ويمكن البدء بالمشي حول المنزل حتّى الاعتياد على بعض التمارين.
استخدام الأدوية المسكنة التي تكون على شكل حقن في الوريد أو في العضلات للتخفيف من الآلام خلال المخاض المبكر.
إن الحفاظ على شبكة دعم قوية، وممارسة تقنيات الاسترخاء، والحصول على قسط كافٍ من الراحة، وطلب المساعدة المهنية، كلها أمور بالغة الأهمية لسلامتك العقلية.
عندما يكون هناك شك بتمزق الرحم في مثل حالات الولادة بعد ولادات قيصرية سابقة، أو في الحالات التي تم تشخيصها على أنها اتبع الرابط مصابة بالمشيمة المحتبسة في الرحم لن يكون مفر من استئصال الرحم.
مناقشة أنواع وطرق منع الحمل المتاحة، حيث تعود الخصوبة والتبويض بشكل أسرع مما هو متوقع، وبالأخص عند النساء اللاتي لا يرضعن رضاعة طبيعية.
أخبري الطبيب إذا كنتِ تعانين من ألم شديد أو ألم مستمر أو إذا ازدادت حدة الألم، فقد يكون ذلك مؤشرًا على حدوث عدوى.
قد تكون الولادة صعبةً عند بعض النّساء وسهلةً لبعضهنّ، وقد تكون قيصريّةً أو طبيعيّةً، وفي كلتا الحالتين تستغرق بضع ساعات، إلّا أنّ الجسم يكون قد تعرّض خلالها لصدمة وتغيّرات عديدة مفاجئة، فيحتاج إلى مدّة طويلة للتعافي.[٣]
تعدّ هذه المرحلة مهمّةً جدًّا في حياة المرأة، إذ إنها تمضي أوقات ممتعةً في العناية بطفلها وبنفسها، وتعزّز علاقتها بمولودها الجديد، ولا بدّ من التكيّف مع هذه المرحلة وما ترافقها من تغيّرات وتحدّيات، خاصّةً إن كان أول طفل لها، وعلى الرّغم من أهميّة اعتناء الأم بطفلها، إلّا أنّه من الأهمّ الاعتناء بجسمها ونفسها، كي تتمكّن من البقاء إلى جانب طفلها بكامل قوّتها وطاقتها.[٤]